الأسئلة الشائعة لعلاج الهيلو(Halotherapy)
تعمل أجهزتنا عن طريق الحرارة، ويضمن هذا العلاج وصول جزيئات الملح إلى عمق الرئتين والشعب والقصبات والحويصلات الهوائية. بذلك، يستفيد الجسم من الجزيئات الملحية باستخدامه لمكافحة السموم وعلاج البشرة، فهو يساعد على التخلص من الأكزيما والصدفية وحب الشباب والتهابات الجلد المختلفة.
- حب الشباب
- الحساسية
- القلق
- ضيق التنفس
- الالتهاب الشعبي
- مرض الأنف والأذن والحنجرة المزمن
- نزلات البرد
- مرض الانسداد الرئوي المزمن
- التليف الكيسي
- الاكتئاب
- التهاب الجلد
- التهابات الأذن
- الأكزيما
- انتفاخ الرئة
- الإرهاق والتعب المزمن
- حمى الكلأ
- الانفلونزا
- الأرق
- الصداع النصفي
- هشاشة العظام
- الالتهاب الرئوي
- الصدفية
- التهاب الأنف
- الوردية
- التهابات الجيوب الأنفية
- سعال المدخنين
- الشخير
- الإجهاد / التعب
- الصفير
العديد من الأشخاص يلاحظون النتائج بعد جلسة واحدة، ولكن عدد الجلسات يعتمد على الأعراض التي تعاني منها والأهداف التي ترغب بالوصول لها.
ننصح بالخضوع لجلستين إلى 3 جلسات أسبوعيًا لمدة شهر خلال موسم البرد والحساسية. أما إذا كانت الحالة المرضية مزمنة، فننصح بالخضوع لجلسات العلاج مرتين أسبوعيًا لمدة 6 إلى 8 أسابيع، ومع ذلك لا يوجد حد معين لعدد الجلسات في كل أسبوع، فجلسات العلاج متاحة يوميًا للجميع.
على الرغم من أن "هيئة الغذاء والدواء" الأمريكية لم تصدر بروتوكولات رسمية تخص العلاج بالملح الجاف، إلا أن البروتوكولات الأوروبية تنص على:
- الربو (الخفيف): 12-14 يوم
- الربو (الشديد): 18-21 يوم
- التهاب الشعب الهوائية الحاد: 12-14 يوم
- التهاب الشعب الهوائية المتكرر: 12-14 يوم
- التهاب القصبات الهوائية المزمن: 18-21 يوم
- الالتهاب الرئوي بعد المرحلة الحادة: 12-14 يوم
- التليف الكيسي: 20-25 يوم
- التهاب الجيوب الأنفية المزمن: 14-18 يوم
- التهاب الجيوب الأنفية الحاد: 3-5 أيام
- حمى الكلأ: 12-14 يوم
ملاحظة: أصحاب الأمراض المزمنة يستجيبون بشكل أفضل للجلسات المتتالية. على الرغم من أننا نوصي بالخضوع لجلسات العلاج يوميًا، إلا أن 3 مرات أسبوعيًا تعتبر أفضل حل للحالات المرضية المزمنة.
يعتبر حدوث الآثار الجانبية أمر نادر جدًا، في بعض الأحيان قد تشعر بدغدغة في حلقك، وهي علامة على الجفاف ويعمل الملح الجاف على تكسير المخاط لتقليل السموم والقضاء عليها.
يعد العلاج بالملح علاجًا طبيعيًا، أي أنه لن يتفاعل مع أدويتك نهائيًا. إن كنت ترغب في تقليل جرعات الأدوية فمن الأفضل أن تستشير طبيبك قبل تغيير الوصفة.
يختلف العلاج بالملح عن تناول الملح في الأطعمة. في أثناء العلاج، أنت تستنشق رذاذ الملح الجاف فقط، فيدخل إلى رئتيك وبقية الجهاز التنفسي، وليس معدتك. كثرة الملح في الطعام تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، إلا أن الجزيئات الصغيرة للملح المستخدمة في جلسات العلاج لا تؤثر سلبًا على صحتك.
للملح خصائص مضادة للالتهابات والفطريات والبكتريا، لذلك تعتبر غرف العلاج لدينا معقمة تعقيم شامل. كما أن لدينا نظام للتهوية لتصفية الهواء المستخدم وترشيح الهواء النقي.
نستخدم ملح الهيمالايا 100٪ على الجدران والأرضيات، و100٪ من الملح الصيدلاني (كلوريد الصوديوم) في الهالوجينات لدينا.
يعتبر العلاج بهواء البحر رطبًا، ولذلك فعاليته للشفاء أقل من الملح الجاف. الملح يعتبر مضادًا للالتهابات، ويمتص الرطوبة بشكل جيد مما يعني أنه أثناء استنشاق الملح يمتص السوائل المتواجدة في الجهاز التنفسي وبذلك يتمكن من إزالة السموم من جسمك.
الخطوة أول عند زيارة SALIS للخضوع لجلسات العلاج هي إكمال نموذج العميل وإزالة جميع النظارات والمجوهرات والمعادن الأخرى قبل الخضوع لجلسات العلاج، فإن للملح تأثير سلبي على المعادن والمجوهرات. بعد إزالة الأحذية يتم الدخول لغرفة العلاج حيث ستسترخي وتتنفس الهواء الملحي. الحرارة في غرفة العلاج معتدلة، وهناك بطانية خفيفة متوفرة لكل من يشعر بالبرد.
بالطبع. العلاج بالملح سهل جداً، بمجرد دخولك إلى غرفة العلاج، ستتمكن من استنشاق الأملاح المعالجة ويمكنك قضاء وقتك بالقراءة إن رغبت. تخلص من كل ما يشغل بالك في العالم الخارجي، واستمتع بجلسة العلاج التي تستغرق حوالي الـ40 دقيقة. لا تقلق إن شعرت بدغدغة بسيطة في مجرى الحلق والشفتين، فهذا يعني أن العلاج بدأ بالتأثير على جسمك.
نعم، نحن نوفّر غرف خاصة للعلاج.
للحصول على نتائج أفضل، من الأفضل ارتداء ملابس واسعة ومريحة، وفي حالة علاج منطقة معينة من الجسم، فيجب أن تكون هذه المنطقة مكشوفة ليتم علاجها بسهولة.